كفاية تلكيك يا قاضى خللى العدالة تسود دا كلنا إبن تسعة وخاف من المعبود وإقضى بشرع الإله لأجل ماترضى الله لإن فيه يوم ياقاضى بيشيب فيه المولود ... أحكم ياقاضى بسرعة ريح قلوب الناس دا السجن تأديب ياقاضى للظّلَََمه والأنجاس وإفتكر عهد ماضى القتل كان مشروع وكل قانون إلهى كان يترمى وينداس ..... قلتوا المكان غير مجهز ولا فيه سرير إنعاش ولا دكاتره كبار لو النفس إتحاش ولا حتى حمام سباحة بجاكوزى يابانى علشان يدلك جنابه مدام العلاج ببلاش ..... فين العدالة ياقاضى وليه بقى التصنيف إيه العمل لو طلب كل سجين تكييف وهل عملها نبينا لما شريفة سرقت وعطّل الحد فيها أو قام بالتخفيف .... عودوا لشرع الإله وكفاية بقى تلكيك واعدلوا تنصروا وبلاش بقى تشكيك خللونا نبنى البلد دى بلدنا مش ناقصة فوضى وعمالة وفتن وياخوفى م التفكيك