بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله الذى علت له الوجوة الحى القيوم مالك الملك بيدة يأتية لمن يشاء وينزعة ممن يشاء يقول لشئ كن فيكون هب على بلاد االعرب والعجم رياح طيبة نقية بدأت فى بداية هذا العام الميلادى الطيب المبارك عام 2011 و وتحررت شعوب كانت مغلوبة على أمرها من الطغا المتجبرين فى الأرض وتحقق قول الحق فيما معنا العظمة ردائى فمن نازعنى فيها قصمتة ( منهم القزافى الذى علا فى الأرض وكما وطى على رؤس شباب بلادة خسف الله بدارة الأرض وأصبح تحت النعال هذ ا هو القانون قانون الفطرة الطيبه ولى مثل اظنة يليق فى هذا الموقف (لم ذاد البلون وأنتفخ ) يريد الهواء ان يتحرر وهذا ما حدث فى مصرنا الحبيبة تعرضة بسبب جواز السلطة برئس مالية مما ادى الى طفح الكيل وأدى الى قيام البشر بلا قعدة ثار الشعب ووقف وقفة لم يظن أحد انهاتكن بهذا الحجم على حكام ظلمة ونار قادها المعارضة وركبها الأخوان وأنضم لها الشعب الذى أغلبة يسوقة المعارضة بالسبابة وانهدم البنيان بنيات الباطل الحزب الحاكم الملوث وبعد ذلك ظهر لنا سحلول وفلحوس وأم الخير كلهم أصبحوا محللين سياسين وقادة والاعلام المضلل والاعلامى البطل المناضل وتحويل اعلامين من وجهه الى وجهه أخرى واصبح الشارع سويقة والكل اصبحن قادة (كل فرد يريد أن يكن رئسن للجمهورية وبعد ذلك خلصنا من نظام وبقيت البلاد بلا حالا ولارابط حماها أبنائها بعمل الجان الشعبية (حماها أفضل من حماية الداخلية ) وظهر لنا لون اخر على الساحة السياسية الذين كانو ا يقولون االخروج على الحاكم حرام حبوا يخدوا منابهم من مصر وللحديث بقية