من الألٍف للياء حكت لي قصتها وإحنا يدوب في الباء قلبي هام وحبتها الوجه فيه كل الصفاء والعين تحب طلتها كلمتها قرب واشتياء والهمس داب ف رقتها البسمة بلسم وترياء والروح تروح ف ضحكتها وأنا أصلى عاشق للجمال وهى آه ...... يا قًُدرتها حاجه أكتر من خيال تسحر وتخطر ف مشيتها قلبي من مكانه اتشال نط راح لنحيتها قالت لي عاشقه والسؤال هل أنا مغرم بحضرتها ما بين حيرتي ولنشغال حروفي تاهت ولا لقتها وكأن حد غيرى قال دنيتي انتى وبهجتها ولقتنى راكن ع الشمال وأيد بتحضن ف فرحتها أتاريه حبيبها ومن زمان والكلام ده له من ساعتها وقفت ألوم حظي اللي مال وعيون تدارى كسفتها