بدأ نواب حزب الوفد حملتهم الدعائية بدوائرهم، لأنهم مرشحون بقرار حزبي يقضي بترشيح كل نواب البرلمان. وهو ما أثار غضب المرشحين الجدد لبرلمان 2010 منتقدين عدم الإعلان عن أسمائهم ليبدأوا في الدعاية. وكان محمد شردي عضو مجلس الشعب قد بدأ حملته بمؤتمرين صحفيين أحدهما انطلاقًا من بولس حنا والثاني من بورسعيد تحت عنوان كشف حساب بدأ من خلاله شرح إنجازاته بالدورة السابقة من خلال CD للقطات من استجواباته تحت قبة البرلمان وكذلك صحيفة باسم كشف حساب برلماني.