علاقات الحب التى يروج لها بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعى دائما ما تواجه مصيرا غير سعيد، وهذا ما حدث مع عدد من نجوم الفن خلال الفترات الماضية. ومع بداية فصل الصيف وافتراضية ظهور الثنائيات الفنية التى تجمعهم علاقات عاطفية سويا فى الإجازات، أعلن خلال الأيام القليلة الماضية انفصال عدد من الفنانين والمشاهير. فلوكس وشيحة الجمهور استقبل خبر انفصال الشرنوبى وسارة بشكل عادي، حيث كانت الصدمة الأكبر فى انفصال الفنان أحمد فلوكس والفنانة هنا شيحة، بعدما تردد خبر انفصالهما منذ عدة أسابيع، ونفيا هذا الأمر بحضورهما سويا إحدى المناسبات العامة. لكن خرجت الفنانة هنا شيحة وأعلنت إنها انفصلت عن أحمد فلوكس فى هدوء تام بناء على رغبتهما وأن السبب فى انفصالهما هو خلاف فى وجهات النظر وأنه سيظل صديقا مقربا لها وستظل علاقاتهما طيبة، وإنها تكن كل الاحترام والتقدير له لأنه رجل بمعنى الكلمة. الشرنوبى والطباخ كانت أولى تلك الحالات من نصيب المطرب الشاب محمد الشرنوبى، ومنتجة أعماله سارة الطباخ، التى أعلنت منذ ما يقرب من شهر تقريبا عن خطوبتها من الشرنوبى من خلال مقطع نشرته عبر مواقع التواصل الاجتماعى وهو يتقدم لوالدها. وخرج الشرنوبى عن صمته وأعلن انفصاله عن سارة الطباخ عبر حسابه الرسمى على إنسجرام، واتهمها بمسئولية إقناعه باحتراف الغناء رغم رغبته فى التركيز فى التمثيل، كما أشترطت وجود عقد احتكار لمدة 10 سنوات بشرط جزائى 600 آلاف دولار، واستغلته بشكل سيئ، وكان يجب أن ينفصلا من فترة. محمود ونخلة أيضا الفنان أحمد عبدالله محمود والفنان السورية سارة نخلة والتى تنتظر خلال الأيام المقبلة حكما من القضاء المصرى ليصبح انفصالهما بشكل رسمى بعيدا عن التصريحات التى تتداول فى المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، إذ كشف أيضا عن انفصالهما بشكل شفهى من خلال عدد من التغريدات بينهما. يشار إلى أن عددا من نجوم الفن قد أنفصلوا أيضا خلال الفترات الماضية وكان أبرزهم سمية الخشاب وأحمد سعد بعد خلاف شديد وحرب إعلامية كبيرة بينهما، وأيضا الفنان على ربيع وزوجته التى كشفت عن خلافها معه عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك واتهمت والدته بأنها تسبب فى هذه الأزمة.