أعربت وزارة الخارجية عن إدانتها بأقسى وأشد العبارات واستهجانها الكامل لجريمة قتل الصحفى الأمريكى جيمس فولى من قبل تنظيم داعش الإرهابى باعتبارها حادثًا بربريًا ووحشيًا يتنافى تمامًا مع تعاليم الدين الإسلامى الحنيف التى هى منه براء، فضلا عن خروجه عن القواعد الإنسانية والأخلاقية. وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية د.بدر عبدالعاطى ضرورة تضافر وتكاتف جهود المجتمع الدولى فى محاربة الإرهاب باعتبارها ظاهرة عالمية لا تستهدف دولة أو منطقة بعينها أو ترتبط بديانة محددة وإنما تستهدف الاستقرار والأمن والتنمية فى مختلف ربوع العالم.