** والحكاية والرواية..وناس الوقيعة بين أفراد الشعب، وقواته المسلحة عندهم احتراف، وليس هواية.. والزير فى هذه المسألة لاتسنده النوايا.. فالشعب والجيش إيد واحدة، وكل فئات الشعب وجب أن تكون فى رباط إلى يوم الدين والوحدة.. نختلف لأ.. نخالف بعض فى الرأى آه، ولكن وجب وبدون شغب أن نتفق ونتوافق على رأى .. حتى لا يكون لنا بين دول العالم شبيه أو زَّى.. والتى بدأت سلمية.. وجب ان نحافظ على 25 يناير ومجمل القضية، والذى لم يدرك كله.. لايترك كله.. فكل شىء بميعاد. وليس كل شىء الآن.. وأنا من هذه «الدلوقت» والآن قلقان، والله الغنى عن البيان. للحفاظ على مصر العظيمة مصر الميدان.. فالشعب المصرى فى يوم 25 يناير الفنان، ولا يهدم دولته، وهى وراءه الكيان.. فالذين أغلقوا المجمع فى التحرير والذين ذهبوا إلى العباسية، وهذا مجمل القضية.. ليذهبوا إلى مقر القيادة.. لهدم الدولة والسيادة.. وهذه هى الإقادة.. وكفانا هذا الكلام.. حتى نطير للسلام الحمام،والذى يقول غير ذلك بالقطع إما مخدر أو شمام، وحتى لو كان من الإعلام.. ويتبنى للإثارة تيارات معينة.. ليعضد الانقسام.. والبعض استغفل وعلى عومه عام.. ووجب على الشعب أن يقبض بقوة على اللجام.. ويمسك بالزمام. ** خلاص بلاش وجع الدماغ.. وخلاص تم البلاغ.. وتعالوا نحيى المنتخب العسكرى لكرة القدم.. والذى جلب لنا مع المنتخب العام الندم فى بطولة لأفريكان.. وعلينا هان لأنه جلب الهوان.. لكن منتخبنا العسكرى، لا يجعلنا فى أنفسنا نفرى ونهرى.. وهذا ليس بسرك وسرى.. فهو منتخب محتكر لنهائى بطولة العالم العسكرية.. وهذا هو جيشنا العظيم، والكل وجب أن يسلم بهذه الحقيقة التسليم.. وكان الله بالسر العليم.. ويغنينا عن سؤال اللئيم.. ولا نعلن الحالة الجيم.. فهذه التصرفات الهابطة من الذى مع، والذى ضد.. وجب أن تقابل من الشعب بكل القوة، والجد.. وزد على ذلك زد فالذى حدث هو من باب المؤامرات الخارجية والداخلية.. وليس من باب العند.. ونصر الشعب المصرى فريد عصرى دخل فى التنازلى من العد، ويتطلع إلى المُشرق الذى هو الغد!! ** وما حدث من بعض.. الذى يعد بخس، ونحس.. والذى يقول غير ذلك لا يملك الحس، ومادامت الحكاية سلف ودين.. فوجب أن نحبط مخططات هؤلاء الملاعين.. فنحن فى الرياضة عارفين رايحين على فين.. لأن الشرفاء من الشباب من شباب الثورة للدسائس واعين.. ونقول للدولة التى وزعت على الملاعين الفلوس.. على مين.. على مين.. على مين جاى تبيع الميه فى حارة السقايين.. فمصر الفيس بوك دخلت عصر ما بعد الالفين.. وهذه الدول تعك. ** وحتى يكون، وأنا لست مصابا بالجنون.. فالرياضة المصرية تحتاج، وهذا ليس من باب المزاج أو إجادة الإخراج إلى قانون واضح اللجنة الأوليمبية، وجميع الاتحادات والأندية.. ويتماشى مع القوانين الدولية.. فمهمة نشر، وهذا بدون فشر الألعاب، وحتى نصبح الأحباب، وأهل الهوى الغلاب.. والنشر حق الاتحادات ككل دول العالم الراقى، وهذا ليس من باب اشتياقى، وحتى للحقيقة نلاقى.. وقطاع البطولة وهذا ملخص المقولة، وحتى نتصرف كالناس المسئولة من اختصاص اللجنة الأوليمبية فقط الذى دورها يفصل التدخل الحكومى انسخط.. والرياضة نشاطات أهلية.. وليست حكومية.. فوجب إلى جانب هذه الحقيقة، وحتى لا تصبح الغريقة.. أن يكون للحكومة مكتب للتربية البدنية ينشر ثقافة اللياقة البدنية وأثرها على الصحة وهذا ليس من باب الفسحة، وأثر نفس الثقافة على زيادة الإنتاج، وهذا ما سموه الرياضة للجميع، واستفاد منه العشرات ، وليس الملايين أو الألفات.. وصرفنا على الفاضى الميزانيات.. والذى له رأى آخر أقول له.. هات ما عندك هات.. حتى لا نلعب مع بعض لعبة الثعلب فات.. فات وفى ذيله سبع لغات. ضربة قاضية مصر التى عبرت، وانتصرت فى 73.. ستعبر إلى مستقبل أفضل.. والذى يريد لها السوء تأكله الحنظل!!