الدم المصري غال ولن تنسي مصر أبداً شهدائها الأبرار الذين لقوا ربهم في ساحات الشرف أحياء عند ربهم يرزقون,ومؤخراً في أعقاب ثورة 30يونيو العظيمة كان أليماً علي النفس أن "تستمر"عملية تغييب العقول ليُفجع الشعب المصري بمقتل أبرياء علي يد شبيحة الإخوان المسلمين الذين إختاروا المسير في معية الشيطان ضد شعل أعزل ثار منتفضاً لأجل التخلص من نظام حكم الإخوان وقد إسترد الشعب الشرعية بعدما زالت من رئيس كان وبالاً علي شعبه فأسقطه وتلك حقيقة يأباها الإخوان ليستتر مرشدهم في نقاب"إمرأة" يوم الجمعة5 يوليو ليحرض المتيمين بالإخوان علي دوام التمرد والعصيان ظناً منه ان مصر قد تتقبل يوما واحدا جديدا في تحت إمرة رئيس ينتمي لجماعة تسير في فلك الشيطان,وقد خرجت تصريحات المتحالفين مع الإخوان من فصيل طارق الزمر وقد نسب إليه تحريضاً هو الآخر بالدعوة للإقتتال لأجل عودة الرئيس المعزول وكانت احداث فجر الإثنين 8يوليو كارثية وقد حاول شبيحة الإخوان المسلمين إقتحام دار الحرس الجمهوري لأطلاق سراح الرئيس المعزول والموضوع تحت التحفظ قيد الإقامة الجبرية مُعززا مُكرماً لحين مساءلته عن جرائمه,وها قد إستشهد بعض من رجال جيش مصر العظيم وخرجت آليات الجماعة المحظورة شعبياً بالزعم بأن الجيش المصري قد إعتدي علي معتصمي الإخوان وهم يؤدون صلاة الفجر وذلك فُحش معهود لاتفعله إلا تلك الجماعة الآثمة لأجل تأليب الرأي العام ضد جيش مصر العظيم الذي حذر من الإقتراب من المنشآت العسكرية "ملتزما"بضبط النفس وما أسهل تسوية الأرض بشبيحة الإخوان في لحظات ولكن الجيش المصري العظيم المنحازللشرعية الشعبية أسمي من ان يفعلها وسوف تظل الشرعية للشعب ولامكان للإخوان المتأسلمين بعدما وقر يقينا انهم جماعة شيطانية ضد مصر وسوف تتكشف كل الحقائق "تِباعاً"بداية من التحريض علي قتل الجنود المصريين في رفح في شهر رمضان الماضي إبان الإفطار ومروراً بالتخابر مع أعداء مصر والتحريض ضد الجيش لأجل الإبقاء علي الرئيس المنتهية شرعيته وأخيراً وليس آخراً تخريب مصر,ولأجل هذا فإن بطن الأرض يتسع لكل اعداء مصر لأجل بقاء مصر"نقية" خلوا من" آثام" السائرين في فلك الشيطان تحت مسمي أنهم إخواناً مسلمين وماكانوا أبداً إخواناً او مسلمين.!