تستضيف نقابة الصحفيين في الخامسة من مساء السبت المقبل مؤتمر "المثقفين المصريين ضد أخونة الثقافة المصرية"، وقد أصدر المثقفون المصريون بياناً ضد أخونة الثقافة المصرية، أعلنوا فيه عن رفضهم لخطط أخونة الثقافة المصرية، وآخر حلقاتها المتمثلة في فرض وزير ثقافة فاقد للأهلية، ومجهول في الساحة الثقافية المصرية والعربية، وبدون إنجاز ثقافي واحد يؤهله لهذا المنصب الرفيع، على حد وصف البيان. ويرى المثقفون الموقعون على هذا البيان أن موقع وزير ثقافة مصر، بعد الثورة، لا بد من أن يمثِّل المثقفين المصريين به قامة ثقافية رفيعة تسهم في إعادة الاعتبار لقوة مصر الناعمة الأساسية، وتحمي الثقافة المصرية من غزو قيم التعصب والعنصرية التي تسعى لتدمير الهوية الثقافية الوطنية المصرية الرائدة، ومصادرة كل أنواع الحريات الإبداعية والفكرية والسياسية والشخصية. والموقعون هم: بهاء طاهر، د. جابر عصفور، عبد الرحمن الأبنودي، سيد حجاب، أحمد فؤاد نجم، يوسف القعيد، د.علاء الأسوني، علي أبو شادي، د. صلاح فضل، أحمد السيد النجار، محفوظ عبد الرحمن، بلال فضل، فتحية العسال، أحمد بخيت، يحيى قلاش، أحمد بهاء الدين شعبان، د صلاح قنصوة، فاروق جويدة، يسر السيوي، ناثان دوس نحات، هالة فهمي، سلوى محمد علي، محمود الشاذلي، محسن حلمي، ماجدة رشوان، محمد الروبي، أمين حداد، د. أحمد الأهواني، شعبان يوسف، جمال فهمي، عبدالله السناوي، صفاء الطوخي، عبير لطفي. فتحي عبد الوهاب، طه النقر، مجدي أحمد علي، عصام السيد، شاهندة مقلد، جيداء بلبع، نور الهدى زكي، رضا عبد الرحمن، رضا عبد العزيز، محمود حامد، محمد أحمد أبو الليل، د. محمد سيد اسماعيل، .د خيري دومة، ألفت عثمان، أحمد حدَّاد، محمد عبد الخالق، رشا عبد المنعم، سيد فؤاد، سمية عامر، عبده الزراع، عزالدين نجيب، د. آيات ريان، محمد هاشم، سعد هنداوي، فوزي العوامري، أسامة البحر، فاروق عبد الخالق، سالم الشهباني، عصام الاسلامبولي، محمد إبراهيم مبروك، محمد فريد أبو سعدة، عزة بلبع، أسامة عفيفي، محمد عبلة، د. نهاد صليحة، محمد العدل، محمد الشافعي، سلوى بكر، ماجد يوسف، د. محمد يحيى الرخاوي، ماجدة موريس، د. جمال التلاوي، عبد الحليم قنديل، د أنور مغيث، السماح عبدالله. د. زبيدة عطا، د. صلاح الراوي، أبو العلا السلاموني، فاروق جويدة، عادل حمودة، د .محمود الضبع، عبلة الرويني، مكاوي سعيد، د. محمد عفيفي، محمد شعير، أمير سالم، فردوس عبد الحميد، د. كمال مغيث، حاتم حافظ.