زعم الداعية المصري "أحمد محمد محمود عبدالله" الشهير بالشيخ أبو إسلام، ان "9 أعشار النساء العرايا السافرات اللواتي يذهبن لكي يُغتصبن صليبيات (مسيحيات)، أما العُشر المتبقي فهن أرامل ليس لهن من يردعهن أو يخفن منه". وأضاف - بحسب تسجيل فيديو منتشر في مواقع التواصل الاجتماعي- ان كل واحدة من هؤلاء النسوة تتكلم "مثل الغول" وتظهر "بشعر منكوش مثل الشيطانة .. شياطين اسمهم نساء"، وانهن يفتقرن الى الحد الأدنى من الحياء والأدب والخوف، بل انهن يفقدن حتى الأنوثة".
وأعرب ساخرا بقوله لهن: "مارسي أنوثتك يا شيخة .. فذلك حق عليك شرعاً"، دون ان يذكر عن أي شرع يتحدث تحديداً خاصة وان غالبية هذه النساء الساحقة غير مسلمات بحسب تأكيده.
ودعاهن الى ان يتخذن من نساء المسلمين قدوة وان يتعلمن منهن، بل دعاهن بالقول: "كونوا مسلمين، فهناك مسلمين وهناك مسلموكس"، دون ان يشرح الفارق بين الجماعتين.