تمني النائب السابق في مجلس الشعب المنحل الدكتور عمرو حمزاوي خلال تغريده له علي موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، بأن يكون الدستور الجديد «ديمقراطي يضمن الحقوق والحريات، في مجتمع يتجه نحو المساواة والعدالة الاجتماعية، وفي سياسة نزيهة وتعددية، وفي دولة قانون عصرية». وقد أوضح حمزاوي قبل ذالك أن عملية كتابة الدستور يحيط بها سياج من الشكوك الدستورية والقانونية والسياسية، واصفا كتابة الدستور بأنها عملية متعثرة.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن الجدال القانوني والسياسي الذي يدور حول الجمعية التأسيسية لوضع الدستور سببه عدم وجود توافق وطني حول عملية كتابة الدستور، وغياب الآليات التي تضمن تحقيق المصلحة العامة على المصالح الضيقة. مواد متعلقة: 1. حمزاوي ل«مرسي»: كُف وجماعتك عن سياسة الاستعلاء 2. حمزاوي: ثلاثة أسباب تجعل القوي الوطنية ترفض المسودة 3. «حمزاوي» يقترح حل لأزمة «الدستور»