قالت وسائل إعلام فرنسية إن أحد مهاجمي كنيسة سانت إتيان دو روفري بمدينة نورماندي الفرنسية، اللذان قتلا قس الكنيسة، كان قد تم ترحيله من تركيا إلى فرنسا في العام الماضي، على خلفية محاولة التسلل عدة مرات إلى سوريا. وأوضحت قناة BFM التليفزيونية الفرنسية إن منفذ الهجوم، الذي يدعى عادل قرمشي، البالغ 29 عاما، واجه اتهامات وجهها إليه القضاء الفرنسي، بالانضمام لمنظمة إرهابية، فيما أطلق سراحه بشرط التزام الرقابة القضائية. فيما اعتقلت الشرطة مراهقا يبلغ 17 عاما، يشتبه في تورطه في حادث ااحتجاز الرهائن داخل الكنيسة، الذي تم خلال صلاة صباح أمس الثلاثاء.