وصف الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، أمس الإثنين، حادث مقتل الشرطي الفرنسي أنه جريمة قتل جبانة، مضيفا أن وزير داخليته برنارد كازانوف سيتوجه إلى المدينة التي وقع فيها الحادث، والتي تقع على مقربة من العاصمة باريس، نقلا عن صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وكان رجل لم تفصح الشرطة الفرنسية بعد عن شخصيته، طعن رجل شرطي فرنسي أثناء عودته للمنزل، واحتجز زوجته ونجله، وأعقب ذلك طعنه للزوجة حتى فارقت الحياة، ولم يقرب الطفل. وبعد انتهاء حالة احتجاز الرهائن، أعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليته عن الحادث.