عاش المدير الفني لنادي برشلونة الإسباني لويس انريكي، أمس الخميس في بحر من الشكوك، لمرض نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي المفاجئ وإصابة البرازيل نيمار، حيث لم يشاركا مع الفريق أمام فريق غوانزو الصيني بنصف نهائي مونديال الأندية. وكشفت صحيفة "السبورت" الإسبانية اليوم الجمعة، أن المدرب إنريكي سيستقبل أخباراً سارة، بأن ميسي ونيمار سيكونان متاحان أمام فريق ريفر بليت الأرجنتيني يوم الأحد المقبل في المباراة النهائية لمونديال الأندية. جدير بالذكر، أن ميسي عانى من مغص في الكلى قبيل يوم واحد من مباراة غوانزو، في حين أصيب نيمار بتمزق خفيف في الركبة قبيل مباراة باير ليركوزن الألماني بدوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء قبل الماضي. وبعودة ميسي ونيمار يكتما الثلاثي الهجومي في برشلونة المعروف باسم "MSN"، والذي يضم أيضاً الأوروجوياني لويس سواريز.