ذكرت تقارير إعلامية اليوم الأحد أن الممثلة جنيفر جارنر أعربت عن رغبتها في أن تتوقف المغنية الشهيرة جينفر لوبيز عن الحديث عن علاقتها السابقة مع زوجها الحالي بن أفليك . وذكر موقع كونتاكت ميوزيك المعني بإخبار المشاهير إن جينفر جارنر أعربت عن " غضبها " إزاء حديث جينفر لوبيز الدائم عن علاقتها السابقة ببن أفليك وكيفية انفصالهما قبل موعد زواجهما بأيام. وفقا لوكالة الأنباء "الألمانية". وقال مصدر مقرب من جنيفر جارنر"جينفر غاضبة للغاية لأن جينفر لوبيز تتحدث في كل حوار لها حول علاقتها ببن ،وكيف أنه كان حبها الأول ". ويشار الى أن جنيفر جارنر متزوجة من بن أفليك منذ تسعة أعوام ،ولديهما ثلاثة أطفال هم فيوليت /ثمانية أعوام/ و سيربينا / خمسة أعوام/ وصامويل / عامين /. وكانت جينفر لوبيز قد اعترفت في خلال حديثها عن علاقتها ببن أفليك في كتابها " ترو لاف " ، بأنها شعرت بألم شديد عندما انفصل عنها بن.