منعت محكمة إيرانية محامية بارزة في مجال حقوق الإنسان من ممارسة مهنتها لثلاث سنوات حسبما اعلنت وكالة أنباء "الطلبة" شبه الرسمية. ووفقا لما جاء على شبكة "سكاي نيوز عربية" تزعم نسرين ستوده أن نقابة المحامين في بلادها تتعرض لضغوط لإلغاء رخصتها لممارسة المحاماة منذ أطلق سراحها من السجن العام الماضي. وحكم على ستوده، وهي أم لطفلين، بالسجن ست سنوات في 2011 في تهم تتعلق بنشر دعاية والتآمر للإضرار بأمن الدولة. وحصلت ستوده على إفراج مبكر في سبتمبر 2013، بعد ثلاثة أشهر من انتخاب الرئيس حسن روحاني.