من "المرجيحة" و"صيادة البومب" إلى "الصاروخ" و"قطار الموت" و"العربة الطائشة"، أزمنة وتواريخ.. ظهرت فيها العاب جديدة واندثرت أخرى تقليدية.. مدن كاملة باتت قائمة على الألعاب والترفيه بعدما كانت الألعاب في الشوارع والميادين وأمام المدارس، وكان الأكثر ظهورا لها في الأعياد، والموالد. وبعد الضغوط والمشاكل الحياتية، تأكد أن قضاء بعض الوقت الترفيهي في المرح، والجري و"التنطيط"، مطلبا أساسيا، نترك فيه ما قد يصيبنا من هموم، ونخرج منه بذهن صاف، لاستقبال يوم جديد بكل همة ونشاط. صناعة الملاهي والألعاب، أصبحت داعما قويا لاقتصاد دول، ومحركا أساسيا لصناعات تقوم عليها، وبات أحد أهم مدخلاتها التي بدونها لم يكن من الممكن مشاهدة أفلام كارتونية من نوعية "ميكي ماوس" و"بطوط" و"توم جيري"، وبات الأطفال أكثر دموعا، وحتى الكبار ممن لا تروقهم "الطاولة" و"الدومينو" ويتابعون تلك الأفلام مثلهم في ذلك مثل الأطفال. حول الملاهي والألعاب منذ بدايتها وأهميتها في الحياة والمدن الترفيهية العالمية والصناعات القائمة على الألعاب أعددنا الملف التالي: أعد الملف عمرو عبد المنعم شارك في الإعداد محمود أيوب رباب الأهوانى أمل الصيفي أمانى محمد أحمد هنداوى
اقرأ فى هذا الملف * كن حذرا.. «الملاهي» سلاح ذو حدين * أشهر «الملاهي» حول العالم * «ديزني لاند».. مدينة فاتنة بدأت ب «أستوديو» للرسوم المتحركة * «دريم بارك».. ملاهي عالمية على أرض مصرية * «كيدزانيا».. مدينة أطفال عالمية على أرض مصرية * "محيط" تتجول داخل أحد الملاهي الشعبية