على الرغم من الحملة التى شنها آلاف الأعضاء المسلمين ضد موقع "الفيس بوك" من أجل إغلاق الجروبات المسيئة للإسلام ولشخص النبى عليه الصلاة والسلام، عاود الموقع من جديد استقبال الجروبات التى تسيء للإسلام والمسلمين بالعديد من اللغات، ولكن هذه المرة عمد فى شطب كل الجروبات التى تسيء للصهاينة والبهائيين. وبعدما صرح مؤسس الموقع عن حذف الموقع تلقائياً لأى هجوم على الديانات السماوية الثلاث، تراجع الموقع مرة أخرى عن قراره، واتضح ذلك بعد قيامه بشطب جروب "البهائية والكذبة الكبرى" دون إرسال أدنى تحذير مسبق, فهل ثمة تحالف بين البهائيين فى الخارج يعكس فرض نفوذهم على الصعيد الدولى؟