[image] أضافت مجموعة كلنا خالد سعيد على صفحة التواصل الإجتماعي "فيس بوك" خطوة جديدة في طريق طويل نحو الحُريّة كما اضافو أن أغلب أعضاء صفحتهم نشأو في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك .
وعلاقتهم بالانتخابات كانت استفتاءات المخلوع الذي يفوقها بنسبة ال 90% وأنة لم يكن مجرد رئيس وأنة كان "إسم شارع وجامعة ومدرسة ومستشفى ومعهد ومدينة وصورة في كل مؤسسة حكومية" وأن أغلبهم رأي ديكتاتورية رئيس تونس وقامو بنفس الثورة معاً ولم بين الشعبين وكان الهدف واحد " كنا عايزين حقوقنا ومش هنمشي إلا لما ناخدها كانت فكرة مستحيلة" . كما أضافو ايضاً أن اليوم هو يوم أنتصار جديد من أنتصارات الثورة لآسباب كثيرة منها : أن أغلبهم قام بالنزول ليسقط مرشح أعتبر مثلة العلي المخلوع وهاجم الثورة والثوار واعتبر أن ذلك هو طريقة للنجاح ولكنة خسر الجولة . وأن لأول مرة في تاريخ مصر الشعب يختار رئيسه بإرادته وصوته الحر بعيدا عن الصناديق المتقفلة بأصوات الأموات وايضاً رئيس مصر ظهر حقيقتة في كل وسائل الإعلام إنترنت وفضائيات وصحف لكي يتحدث عن برنامجه وأفكاره. وأن هذا الرئيس بالرغم من معاناته طول الانتخابات لم يجتاز في الجولة الأولى غير ثقة 25% من الشعب وعارضه 48% من الشعب. وأن الرئيس القادم موظف عام عليه إنه يلتزم بتعهداته أمام الثورة وانه سيتم محاسبتة بمجرد استلامه السلطةوان الشعب بكل طوائفه سيشارك في الحياة السياسية . كما أضافوا "احنا جيل شاف ميدان إسمه التحرير .. وشاف ديكتاتور بيسقط .. وشاف انتخابات نزيهة .. وكسر حاجز الخوف .. احنا جيل لسه المستقبل بتاعه أكبر من أي ماضي .. والأحلام عنده أقوى من أي كوابيس .. والعزيمة عنده أكبر من أي يأس ".