تحدثت شرطة كندا عن اللص الأغبى الذي صادفته في العام 2010 وهو رجل أتصل ليتذمر من تقرير نشر عن عملية نفذها لأنه لا يذكر كل المسروقات، وقدم تفاصيل وكشف حتى عن إسمي شخصين شاركاه السرقة ونقلت وكالة 'كيو أم آي' الكندية عن الشرطة في جنوب غرب أونتاريو أنها نشرت تقريرا عن تعرض منزل للسرقة تطلب فيه مساعدة الناس في التعرف على اللص وأشارت إلى أنه بعد طلب الشرطة المساعدة، حصل المأمور مايكل بيرس على بريد صوتي من رجل يعبر عن إمتعاضه لأن التقرير لم يكن مفصلاً بما يكفي ولفتت إلى أن الرجل، الذي لم يذكر اسمه، مضى في الكشف عن تفاصيل سرقته قائلاً أنه لم ينفذ العملية شخصياً، بل أثنان من أصدقائه أعطى اسميهما وقال بيرس أن الرجل 'قدم إعترافاً مسجلاً، وقضى على أية فرص لمصلحته خلال محاكمته'