أكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن غاز السارين استعمل في سوريا بشكل موضعي على مدار العامين الماضيين. وقال فابيوس إن الفحوص المخبرية اثبتت استخدام غاز الأعصاب (السارين)، ودعا إلى معاقبة مستخدميه. كانت الأممالمتحدة قد قالت في وقت سابق "إن هناك ما يشير إلى استخدام أسلحة كيماوية في سوريا"، وحثت الدول الكبرى على عدم إتاحة الحصول على مزيد من الأسلحة للأطراف المتنازعة.