وسط الأحوال الجويه السيئه التى تمر بها مصر تشهد مدينه الاسكندريه نتائج للعواصف من نوع فريد حيث أدت الأمطار الغزيره إلى إنهيار مئذنه ابن خلدون و التى تعد من أهم المساجد بالمدينه و تعد فى بعض الاحيان مزارآ سياحيآ نظرآ لموقعها و تاريخ تأسيسها الذى يرجع للعصور الوسطى الجدير بالذكر أن مدينه الأسكندريه مغطاه بالجليد على الرغم من جوها المائل إلى الاعتدال فى فصل الشتاء و لكن هذا ما خلفته العاصفه التى مرت بمصر بأكملها عامه و عروس البحر المتوسط خاصه