أكد حقوقيون أن نفى المواطن حمادة صابر تعرضه للاعتداء والسحل عاريا والتعذيب، على يد قوات الأمن فى محيط قصر الاتحادية، رغم تسجيل كاميرات عدد من القنوات الفضائية له، الجمعة الماضية، ليس كافيا لنسيان الموضوع وإغلاقه، موضحين «من المعتاد فى وقائع التعذيب الممنهج من جانب رجال الشرطة، أن يتعرض الضحايا لضغوط من جانب وزارة الداخلية، للتنازل عن البلاغات، إلا أن ذلك لا يعنى سقوط القضية، لأنها حق المجتمع».