قد يتحول حب الجمهور لنجوم السينما والغناء إلي حد الهوس والجنون في كثير من الأحيان، وقد يدفع الفنان ضريبة هذا الحب؛ وهذا ما حدث مع موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. في عام 1960 تعرض عبد الوهاب، لواقعة غريبة كاد أن يفقد حياته فيها؛ حينما ضربه أحد معجبيه، بآلة حادة لأسباب غير معروفة وكاد أن يفقد عبد الوهاب، حياته بسبب هذا الاعتداء. وفي الصور يظهر عبد الوهاب، طريح الفراش في المستشفي؛ متأثرا بالضربة التي نالها في وجهه، وفي الصورة الأخرى يظهر الموسيقار فريد الأطرش، إلى جواره؛ أثناء زيارته له للاطمئنان عليه. الجيل: 1960