أنا شاب لم أتجاوز الثانية والعشرين من عمري بعد.. كتب علي أن أمضي باقي حياتي أعاني من عاهة مستديمة في ساقي بعد الاصابة التي تعرضت لها يوم جمعة الغضب أثناء تأدية عملي في تأمين طريق الأتوستراد.. واكتفت قيادات الداخلية بانهاء خدمتي كجندي مجند ولم يكلفوا خاطرهم بصرف أي تعويض نقدي عن أصابي التي تعرضت لها أثناء الخدمة علما بأن هذه الاصابة أصبحت تعيقني عن أي عمل يحتاج إلي مجهود عضلي فهل ينظر الوزير الانسان منصور العيسوي إلي شكواي بعين الأب ويأمر بصرف تعويض يعينني علي ظروفي الصعبة. خضر كامل خلف محمد شارع كمال الدين سليمان العمرانية - جيزة ت:01117462828