قال الدكتور سعد الدين ابراهيم استاذ علم الاجتماع و مؤسس مركز بن خلدون، انه ليس وكيلا عن دولة قطر ، و لا تهمه الانظمة الحاكمة ، بقدر اهتمامه بالعلاقات بين الشعوب ،و ان سعيه للمصالحة بين قطر و مصر جاء من حرصه علي تلك المبادئ، و ردا على اتهام الدكتور طارق حجى له بأنه تلقى عشرات الملايين من الدولارات من الشيخة موزة ، قال ابراهيم ، لم اسمع عن ذلك شيئا و من معه دليل فليتقدم به جاء ذلك فى برنامج العاشرة مساءً على قناة دريم ، حيث واجه الدكتور سعد الدين ابراهيم ، هجوما كاسحا من الاعلامى وائل الابراشي و حمدى الفخرانى المحامى ،و الدكتور سمير صبري المحامي ، و الرياضي عزمى مجاهد ، اضافة الى الاتصالات التى بدت كلها كأنها موجهة للنيل من ابراهيم خاصة بعد تصريحاته عن سعيه للمصالحة بين قطر و مصر و اشار سعد الدين الى ان ماجاء على لسان وكالة الانباء القطرية الرسمية ، من نفى لكلامه عن لقائه بالشيخة موزة ، قال من حقهم النفى ، و الشيخة موزة حرة فى ان تقبل ماتشاء او ترفض ماتشاء