جريمة بشعة خرجت عن نطاق المألوف و الطباع البشرية .. الجاني و الضحية هو الاب الذي دفع ابنته لتصبح ضحية ثم تتحول الي وحش قاتل فى دقائق معدودة بعد ساعات طويلة من القهر و التعذيب. الجريمة شهدتها بابوا بغينيا الجديد و قامت فيها فتاة مراهقة عمرها 18 سنة بقطع رأس والدها بعد قيامه بإغتصابها و ليس للمرة الاولى و انما تعرضت لحالات إغتصاب متكررة الى ان قررت وضع حد لمأساتها و قامت بقطع رأس والدها بسكين المطبخ اثناء محاولته الاعتداء عليها فى النهار. الفتاة ارتكبت جريمتها الا ان الاهالى رفضوا تسليمها الى السلطات مؤكدين ان الاب نال عقابه الذى يستحقه و لن تمثل الى الشرطة او المحاكمة..