اعتبر العديد من الوزراء والشخصيات العامة والسياسية "الجمهورية" جريدة الثورات المصرية وقدموا لها التهنئة بمناسبة عيدها ال 60 باعتبارها إحدي أهم قلاع الصحافة الوطنية ونبض الشعب المصري.. والمعبر عن آمال وآلام المواطن. وتعني بكل الأحداث. وزير الطيران المدني: جريدة السهل الممتنع إن "الجمهورية" بالنسبة لي هي جريدة السهل الممتنع وأحرص علي قراءتها كل صباح للتعرف علي أهم الأحداث التي تمر بمصر والعالم.. كما أنها جريدة تحرص علي مناقشة كافة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتتميز بصفحات الرياضة والاقتصاد كثيرا ما تعمل علي طرح وإبراز المشروعات الاستثمارية الجديدة التي تخلق فرص عمل جديدة للشباب. إن "الجمهورية" جريدة تناقش الموضوعات بأسلوب السهل الممتنع خلال طرحها للقضايا المختلفة وتعمل علي الوصول لحلول لمختلف المشاكل من أقصر الطرق. خاصة وهي جريدة ذات طابع فريد تعطي رؤية شاملة وسريعة عن مختلف الأحداث ولذلك أحرص علي أن تكون الجريدة الأولي التي يتصفحها كل صباح. أتمني أن تستمر الجمهورية كياناً قوياً ومستقلاً تؤيد وتدعم الحق واستقلال الوطن وتقف دائما في وجه المخطيء دون اعتبار المناصب وهو ما تتمتع به دائما لأنها تصل إلي فكر وقلب قرائها من أقصر الطرق. وأتمني أن تظل الجمهورية بعيدة عن النقد غير الموضوعي وتحرص علي تقديم الأخبار السريعة المتميزة والسهلة والتي تهم الشعب بجميع طوائفه خاصة وأنها تعمل علي تسليط الأضواء علي السلبيات العديدة في المجتمع في محاولة جادة لخدمة الوطن. م.عبدالعزيز فاضل وزير الطيران المدني وزير القوي العاملة حافظوا.. علي "الجمهورية" أتمني ل "جريدة الجمهورية" في عيدها دوام الازدهار والتطور ومواكبة وملاحقة الأحداث في كل مكان جريدة ثورة 23 يوليو وجريدة كل الثورات والجريدة الوحيدة التي رأس تحريرها رئيس الجمهورية الرئيس الراحل أنور السادات واطالبها في عيدها أن تواصل تقدمها بملاحقة الأحداث في كل مكان وأطالبها أيضا بالحفاظ علي "الجمهورية" بكل قوتها لأن مصر كادت أن تفقد جمهوريتها من الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي كان سيحولها لملكية مرة أخري بتوريثه الحكم لابنه وحكم الرئيس السابق مرسي الذي كان سيحولها لإمارة للأهل والعشيرة لذلك أطالب "جريدة الجمهورية" بمساعدة الشعب المصري في جبهة الدفاع عن نظامها الجمهوري الشعب في ومقاومة أي محاولة لتشتيت الدولة وفقد هويتها الجمهورية التي اختارها ثورة 23 يوليو المجيدة. كمال أبوعيطة وزير القوي العاملة والهجرة وزير الري والموارد المائية: صوت الغلابة.. وتهتم بالبسطاء "جريدة الجمهورية" لها مكان خاص في قلبي وأولي أخبارها اهتماما خاصا لأنها تهتم بالمواطن البسيط ورجل الشارع العادي وهذه الشريحة تضم أغلب مستخدمي المياه وخصوصا المزارعين.. هي باختصار صوت الناس الغلابة الذين يقضون يومهم في السعي وراء الرزق.. أحلامهم بسيطة لكنها عظيمة.. يخدمون بلدهم ويعشقون ترابها.. يسرفون في انتقاد حكوماتهم لكنهم ينتفضون غضبا إذا وجهت خارجية أي نقد لتلك الحكومات.. هذه هي "جريدة الجمهورية" التي ولدت مع ثورة يوليو 1952 لتكون صوت العهد الجديد الذي قضي علي الملكية وانشأ أول جمهورية في تاريخنا وأتمني أن تحافظ الجريدة في المستقبل علي اهتمامها بالمواطنين البسطاء. أداوم علي قراءة "جريدة الجمهورية" منذ كنت شابا في الجامعة وكنت أواظب علي قراءة عمود من القلب للكاتب الراحل محسن محمد بشكل يومي بالإضافة إلي اهتمامي بالتغطية المتميزة للجريدة بأخبار الرياضة. أتمني أن تحافظ "الجمهورية" علي مستواها المتميز في المستقبل وان تظل قادرة علي المنافسة الشرسة التي تشهدها الساحة الإعلامية مع الوسائط الجديدة مثل المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.. وهو تحد كبير تشهده كل وسائل الإعلام التي تعتمد علي الورقة لتوصيل رسالتها للجماهير بعدما برزت وبقوة علي الساحة تقنيات جديدة تستبدل الورقة بالشاشة سواء للتليفزيون أو للحاسب الآلي الذي أفسح الطريق لتكنولوجيا التليفونات المحمولة والتابلت. د.محمد عبدالمطلب وزير الري والموارد المائية أسرة السادات تهنئ هنأ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إدارة وتحرير جريدة "الجمهورية" وصحفييها والعاملين فيها بمناسبة عيد الميلاد ال "60" للجريدة. مؤكدا أن الجريدة لها تقديرها واحترامها في قلوب القراء. خاصة انها جريدة ثورية من الدرجة الأولي. أضاف السادات انها كانت مرتبطة برؤساء مصر منذ جمال عبدالناصر والسادات ومن تلاهما. لم تكن هذه الجريدة إلا صوتا معبرا عن كل المصريين ولم تكن يوما أداة النظام احتفظت لها برونق خاص جعلها قريبة بأدائها من قلوب المصريين.