تضامن رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع هاشتاج “#ضد_التطبيع”. وطالب المغردون بضرورة وقف التطبيع مع الكيان الصهيوني، معتبرين إياه خيانة عظمى. وكتب حاتم عبد الله :”قتلونا في واغتصبوا ارضنا وسرقوا مصادر دخلنا وفي الاخر احط ايدي في ايدهم لا والف مليون كلا”، مضيفا :”الكيان الإماراتي الحليف الأول للصهاينة في المنطقة ورائد التطبيع يستقبل وفداً رياضياً صهيونيًا للمشاركة في بطولة للجودو على رأسه وزيرة الثقافة والرياضية الليكودية المتطرفة (ميري ريغف) التي عرفت بتصريحاتها العدائية ضد الفلسطينيين والعرب”، فيما كتبت فاطمة مأمون :”لا للتطبيع الاقتصادي”. قلب الأمة وقال مصطفى إسماعيل: “فلسطين قلب الامة النابض لا ولن نتخلى عنه انا كمسلم وعربي ومصري ضد التطبيع”، فيما كتبت رقية عاطف: “فلسطين عاصمتها القدس وستظل كذلك إلى أبد الآبدين ولا وجود لدولة إسرائيل ما هي إلا دولة محتله مغتصبه لأراضينا.. فلسطين ما زالت تروي أراضيها بدماء أبنائها الشهداء وسينتصرون بإذن الله رغم التواطؤ والتطبيع المُعلَن.. سلاما لك أرض الزيتون”. وأضاف سامي فريد :”التطبيع مع الكيان الصهيوني يدخل في خانة الدعاية السياسية المجانية لكيان غاصب ومحاولة لاختراق موقف الشعوب العربية الثابت من القضية الفلسطينية.. القتل اليومي وتهجير اشقائنا من الفلسطينيين واختراق ساحات المسجد الاقصي لشرذمة من الصهاينة وتدريب الاطفال علي قتل المسلمين كل ذلك مدعاة علي قطع العلاقات مع الصهاينة”، فيما اكدت أفنان ان “التطبيع ذل وانكسار لاعدائنا..لا للتطبيع”. تحرير الأقصى وكتب احمد شاكر :”لا للتطبيع مع اعداء الله”، فيما قال بشار طالب :”حان الوقت لنستيقظ من سباتنا المزمن ونحرر الأقصى من الصهاينة كل المعاناة التي يمر بها الشعب الفلسطيني يرجع سببها إلى الخيانة من بعض الدول العربية” ، واضاف سعيد سليمان :”الكيان الصهيوني كيان محتل غريب عن المنطقة فكيف تكون علاقتنا معه طبيعية”. وكتبت نعيمة قطان :”للأسف باتت فضيحة ممارسة التطبيع لا تثير خجلا لدى المطبعين بل أصبحوا يعلنونها ويفتخرون بها ويدافعون عنه وأصبحت الأموال الطائلة تصرف من أجل التغلغل والوصول إلى وعي الأجيال لتكريس فكرة قبول الإحتلال الصهيوني لديها”. فيما كتب صفي الدين: “يا أحرار البحرين..فلسطين تستصرخكم للوقوف أمام موجة التطبيع الحاصلة في المنطقة العربية والاسلامية نحو الكيان الصهيوني”.