قالت صحيفة "يو إس ايه توداي" الأمريكية إن حركة "تمرد" تشعل المزيد من الاضطرابات في مصر؛ لسعيها لإسقاط أول رئيس مدني منتخب في 30 يونيو المقبل، والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة. وأضافت الصحيفة أن حملة التوقيعات التي تقوم بها "تمرد" ليس لها أي أساس قانوني، كما أن الحركة لا تقدم بديلا لقيادة البلاد. وأشارت الصحيفة إلى حملة "تجرد" التي أطلقها الإسلاميون والمؤيديون للرئيس الشرعي المنتخب الذين يطالبون باستكمال الرئيس لمدته لثلاث أعوام قادمة.