* مدونون: فلول النظام السابق من الباطن.. وجبهة الإنقاذ الراعى الرسمى * أعلنوا الحرب على كل ما هو إسلامى حتى المسجد دور العبادة... من المسئول عن أحداث الجمعة الدامية؟ سؤال سيطر على كثير من تعليقات المدونين على فيس بوك وتويتر، وجاءت النتيجة باتجاهات شتى؛ حيث ذهب البعض إلى اتهام الداخلية فى تقصيرها وفريق ثانى باتجاه المعارضة التى وفرت الغطاء السياسى للبطجية، وثالث نحو فلول وبقايا النظام السابق، وهو ما نلمحه فى جدارية ملهم عبد الرازق: "كل من دعا إلى التظاهرات + الداخلية المسئولة عن تأمين المواطنين والممتلكات الخاصة ولم تقبض على المخربين".. فيما كان البعض أكثر وضوحا فى تحديد شخصيات بعينها؛ حيث كتب محمد المهندس: "هل من المفروض أن نستعمى أنفسنا ونصدق أن حازم عبد العظيم وسامح عاشور وأحمد الزند ولميس الحديدى وعمرو أديب وحمدى رزق ومصطفى بكرى وياسر رزق ومجدى الجلاد ورفعت السعيد وغيرهم مع بواقى الحزب الوطنى شباب ثورى (!)، وأنهم يريدون الحرية والكرامة ودولة القانون والعدالة الاجتماعية! من وقفوا مع العسكر قبل ذلك ويريدون لنا أن نعيش تحت بيادتهم معروفون، ولن تغير وجوههم الماسكات التى يلبسونها".. وفى الإطار ذاته نقرأ على فيس بوك: أحمد مختار: حقيقة لم أتفاجأ من تحزب الليبراليين والعلمانيين والاشتراكيين رغم أن بينهم ما صنع الحداد.. لكن آلمنى أن يقف جموع الإسلاميين صامتين أمام محاصرة المساجد وسحل إسلاميين منهم.. يا سادة: إنها الحرب على كل ما هو إسلامى حتى المسجد دور العبادة.. وتعمد لضرب الملتحين والنيل من كرامتهم.. ويؤسفنى صمتك أخى المسلم وأنت ترى أخاك فى موقف صعب وتخذله ثم تدعى إيمانا؟ عمرو محمد: ليست الأحزاب الليبرالية المستهدفة فقط؛ الإعلام والمجتمع هو السبب؛ أغلب من يتظاهرون أو قل 90% منهم ليسوا ممن يأخذون الرشاوى بل هو حراك مجتمعى مضلل أرجو ألا ندفن رأسنا فى الرمال. عمرو عيد: هم معرفون ولا يوجد سر على الجميع أو شىء غامض، ولكن نحن الغامضون وللأسف توجد بعض الأحزاب وبعض السياسيين الذين يقفون مع البلطجة لمصالح شخصية ولو لم يجد رئيس الجمهورية حلا لهؤلاء الذين يعبثون بأمن مصر سوف نقول على مصر أنا لله وأنا إليه راجعون. سقوط ورقة التوت "العنف ضد الإخوان نزع ورقة التوت عن المقولات الحداثية لليبراليين والعلمانيين وكشف ازدواجيتهم السياسية والأخلاقية. تبا لمن يقول ما لا يفعل".. تغريدة كتبها خليل العنانى تعليقا عن الغطاء السياسى الذى وفرته بعض القوى المحسوبة على المعارضة فى مصر والتى انتهت إلى قتل وتعذيب وسحل العشرات من شباب جماعة الإخوان المسلمين، وعبر تويتر نقرأ أيضا: إسلام لطفى: جبهة الإنقاذ وال?? حزب التى دعت لتظاهرات تتحمل كامل المسئولية الجنائية قبل السياسية عن كل ما حدث من موت وحرق وإصابات. عبد الله العذبة: هذه هى سلمية معارضى حزب الحرية والعدالة فى المقطم، وبعدم إنكار من حمدين صباحى إيران والهولوكوستى البرادعى. لطفى عبد اللطيف: الذين ذهبوا إلى المقطم لاقتحام مبنى الإخوان وحرقه وترويع الناس ليسوا إلا قتلة وقطاع طرق ولصوص ومجرمين. إسلام حافظ: من الآخر جبهة الإنقاذ والتيار الشعبى يريد أن يهدم المشروع الإسلامى ولا إعطاء للمسلمين فى التيارات فى مختلف المجالات فرصة عبد المنعم محمود: قوى مدنية أدركت صعوبة الانقلاب العسكرى فتسعى لجر الإسلاميين للعنف لتشبه حالة مصر سوريا حاليا أو الجزائر فى التسعينيات.