أكد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، أن هناك تحديات تواجه المصريين، وهي التحديات المتمثلة في الأزمة الاقتصادية والأزمة الأمنية. وقال العريان، خلال لقائه اليوم الثلاثاء، مع الهيئة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية المغربي: إن أعداء الأمة يدركون أن الخطر في توحد الأمة العربية والإسلامية، مشددًا على أن المصريين والعرب سيمرون بهذة الظروف الصعبة مستفيدين من التجارب السابقة في مواجهة التحديات والمشكلات. وطمأن العريان، الوفد المغربي خلال اللقاء حول الوضع في مصر، حيث قال: إن الوضع يتجه نحو الاستقرار السياسي وخاصة بعد الانتهاء من الدستور "الذي أنجزناه والآن تم استكمال مسيرة الاستقرار في انتخابات الشعب القادمة وأصبح الآن هناك مجلس شورى شريك فى التشريع ولديه عدة قوانين فى نهاية الخطورة منها قانون الانتخابات وهى ستثمر واقعا برلمانيا وسياسيا جديا والجميع يراهن على أن سيكون هناك قوى سياسية جديدة". كما اتهم العريان جانبًا من الإعلام المصري بأنه يمارس دورًا سياسيًا وليس إعلاميًا لإجهاض الثورة، فالكل يعارض حالة التحول التي تحدث في مصر الآن. وأضاف: لدينا تحديًا اقتصاديًا قوى، وتحدى قوى فى بناء مؤسسات الدولة، وقال: ثقوا في قدرة الشارع المصري على تخطي الصعاب. من جانبه، قال عبد العزيز أفتاتي، عضو البرلمان المغربي، ورئيس وفد حزب العدالة والتنمية المغربي وعضو الأمانة العامة للحزب، في تصريح ل"الحرية والعدالة": "هناك هدفان لرحلتنا؛ التضامن مع إخواننا من الفلسطينيين في غزة، تلك الأرض الطاهرة من أكناف بيت المقدس، والتواصل مع الأشقاء في مصر في هذا الظرف الحساس، وحرصنا على الاجتماع مع ممثلين للطيف السياسي من الأغلبية والمعارضة". وأضاف أفتاتي، عقب مؤتمر صحفي مشترك مع الدكتور العريان بمقر حزب الحرية والعدالة، أنه في إطار التواصل مع القوى السياسية المصرية "فقد التقينا اليوم بقيادات حزب الحرية والعدالة؛ وقد رتبنا أن نلتقي أيضًا بأحزاب الوفد والدستور ومصر القوية والبناء والتنمية". أكد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، أن هناك تحديات تواجه المصريين، وهي التحديات المتمثلة في الأزمة الاقتصادية والأزمة الأمنية. وقال العريان، خلال لقائه اليوم الثلاثاء، مع الهيئة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية المغربي: إن أعداء الأمة يدركون أن الخطر في توحد الأمة العربية والإسلامية، مشددًا على أن المصريين والعرب سيمرون بهذة الظروف الصعبة مستفيدين من التجارب السابقة في مواجهة التحديات والمشكلات. وطمأن العريان، الوفد المغربي خلال اللقاء حول الوضع في مصر، حيث قال: إن الوضع يتجه نحو الاستقرار السياسي وخاصة بعد الانتهاء من الدستور "الذي أنجزناه والآن تم استكمال مسيرة الاستقرار في انتخابات الشعب القادمة وأصبح الآن هناك مجلس شورى شريك فى التشريع ولديه عدة قوانين فى نهاية الخطورة منها قانون الانتخابات وهى ستثمر واقعا برلمانيا وسياسيا جديا والجميع يراهن على أن سيكون هناك قوى سياسية جديدة". كما اتهم العريان جانبًا من الإعلام المصري بأنه يمارس دورًا سياسيًا وليس إعلاميًا لإجهاض الثورة، فالكل يعارض حالة التحول التي تحدث في مصر الآن. وأضاف: لدينا تحديًا اقتصاديًا قوى، وتحدى قوى فى بناء مؤسسات الدولة، وقال: ثقوا في قدرة الشارع المصري على تخطي الصعاب. من جانبه، قال عبد العزيز أفتاتي، عضو البرلمان المغربي، ورئيس وفد حزب العدالة والتنمية المغربي وعضو الأمانة العامة للحزب، في تصريح ل"الحرية والعدالة": "هناك هدفان لرحلتنا؛ التضامن مع إخواننا من الفلسطينيين في غزة، تلك الأرض الطاهرة من أكناف بيت المقدس، والتواصل مع الأشقاء في مصر في هذا الظرف الحساس، وحرصنا على الاجتماع مع ممثلين للطيف السياسي من الأغلبية والمعارضة". وأضاف أفتاتي، عقب مؤتمر صحفي مشترك مع الدكتور العريان بمقر حزب الحرية والعدالة، أنه في إطار التواصل مع القوى السياسية المصرية "فقد التقينا اليوم بقيادات حزب الحرية والعدالة؛ وقد رتبنا أن نلتقي أيضًا بأحزاب الوفد والدستور ومصر القوية والبناء والتنمية".
