قالت صحيفة "الباييس" الإسبانية عن تسريبات ويكيلكس، إنها استكمالًا لسلسلة الفضائح التي بدأت منذ عدة سنوات. فيما وصف موقع "الإنفورمادور" الإسباني تسريبات "ويكيلكس" بأنها لا تعد انتهاكًا للوثائق الدولية، وتتناول معلومات في نطاق المجال العام، وخصت بالذكر التسريبات حول شركة "سوني" بأنها تخص العامة وتهمهم وتوضح علاقات الشركة السياسية والتجارية مع منافسيها. وأوضح الموقع الإسباني أن وسائل الإعلام المختلفة حذفت الكثير من البيانات الحساسة ولم تفصح عنها حتى الآن.