أدانت عضو مجلس أمناء الجبهة الشعبية التونسية، ناهد ناشي، العمليات الإرهابية التي شهدتها فرنسا في الأيام الأخيرة، ووصفتها ب"الضربة القاسية لحرية الرأي و الإعلام". وأضافت "ناشي" في تصريحات خاصة ل"الوطن": "نأمل ألا يكون ضمن الضحايا أحد من أبناء الجاليات العربية في فرنسا، وعلى العالم والدول الغربية التأكد من أن الإرهاب في أوروبا لا يفرق بين عربي أو أوروبي و لا يميز بين الديانات ويأخذ الأخضر واليابس الموجود في طريقه".