قال العالم الكبير الدكتور أحمد زويل، إن عودته لمصر هذه المرة "مختلفة ولها طعم آخر"، لافتًا إلى أن مضاعفات مرضه الأخير ظهرت عليه أثناء وجوده في رحلة لسويسرا وألمانيا، وأن المرض بدأ بألم في الظهر، ومرحلة الشفاء استغرقت عامًا كاملًا. وأضاف زويل، خلال حواره ببرنامج "هنا العاصمة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على قناة CBC Extra، أن الأطباء في مصر أخفوا عنه حقيقة مرضه، وكان الهم الأول للأطباء في أمريكا هو وقف تدهور حالته الصحية. وتابع العالم الكبير، أن السنوات العشرة الأخيرة شهدت تطورًا هائلًا في مجال الطب، وأنه إذا تعرض للمرض الذي أصابه قبل 10 سنوت، كان من المحتمل أن يؤدي إلى الوفاة.