ترصد «الوطن» أبرز 11 تصريحًا للمطرب اللبناني راغب علامة في حواره مع الفنان أمير كرارة عبر برنامج برنامج «سهرانين» المذاع على قناة «ON» الفضائية، والذي قال فيه: 1- كل يوم أحد كان يجتمع فيه مع أشقائه في بيت العائلة من أجل الجلوس مع الأم والأب وسط فرحة عارمة، وكان يحضر هذا اليوم أصدقاء الأم من جيرانها في نفس الشارع، وأن والدته كانت تقدم النصائح لجيرانها وكانت بمثابة القائد. 2- بعد موت الأب والأم فقد البيت شيئًا كبيرًا، وأصبح يصعب التجمع فيه مثلما كان يحدث في الماضي، ورغم رحيلهما لكنهما زرعا فيه وأشقائه عادات كبيرة، كما أنه رفض بيع البيت الصغير الذي نشأ فيه مع أخوته رغم شرائه بيتًا كبيرا بعد أن أصبح مشهورًا لكي يسكن فيه الجميع. 3- «زعلت من وصية أمي اللي طلبت فيها توزع دهبها وفرشها.. لو كان الدهب بس كنت وافقت، لكن الفرش فيه ذكرياتي مقدرش أنساها، ولما الوصية اتنفذت كنت في بيروت، وأنا لو كنت موجود كنت هشتري الفرش عشان أخلي الذكريات موجودة، وأهدي إلي الناس اللي أمي طالبت بتوزيع الدهب والفرش عليهم حاجات تانية، وأنا مش هخلي البيت يتباع، وبيت الجبل فيه هدوم الحاج والحاجة، وأنا ساكن فيه، ولسه البيت زي ماهو وبروح أقعد هناك كل فترة وأفتكر الذكريات وباستمتع بإني أقعد على الصالون اللي بابا وماما كانوا بيقعدوا عليه، أمي كانت القائد وأبي كان إنسان طيب حياته كانت القهوة ولعب الطاولة، وأمي كانت تقعد مع ولاد العم والخال وكانت مرجع ليهم». 4- أسرته مكونة من الأب والأم و5 شباب هو من بينهم، و3 بنات، وكان الجميع ينام في غرفتي نوم، واحدة للأولاد وواحدة للأب والأم، وغرفة أخرى كان تنام فيها البنات، موضحا أن هذه الأيام «كانت العيشة فيها على القد، لكن كان فيها بركة تتمثل في لمة العيلة وحب الأب والأم الذين يبذلان قصارى جهدهما من أجل سعادة أولادهما». 5- وجه «علامة» تحية إلى مقدم البرنامج أمير كرارة، قائلًا: «يكفي إنك بتمثل صورة البطل المصري الضابط اللي بيدافع عن بلده، لأن مصر اللي بناها ضباطها وجيشها وشعبها، وأنا لما بمشي في مصر بكون مذهول من التقدم اللي حصل فيها، لأن على رأس مصر ضابط وطني حب بلاده وشعبه وبيظبطها كما يجب أن تكون، الله يديم البلد والشعب وقائدها وجيشها». 6- والدته عندما أنجبت أخته الصغيرة «لينا» كان عمره 10 سنوات، وكانت تطالبه دائمًا بأن يهتم بها، وكان يغني ليها ويطعمها ويغير لها ملابسها، وكانت ابنته وشقيقته في نفس الوقت حتى أوصلها إلى بيت زوجها، وقال إنه يعتبر أخته الكبيرة بمثابة والدته، وأخته الأصغر منها بمثابة الشقيقة، أما الصغيرة «لينا» فيعتبرها ابنته. 7- نجله الأكبر «خالد»، أسس شركة مستلزمات طبية وحققت نجاحًا كبيرًا، وأسس شراكة مع شركة مصرية للتوزيع في مصر، لافتًا إلى أنه رياضي ويهتم بصحته بشكل كبير حيث ينصحه دائما عندما يتناول الطعام ويمنع وضع بطاطس مقلية على مائدة الطعام، لافتا إلى أنه يحب أكل ساندوتش البطاطس بالنعناع، وهذا لا يمكن أن يأكله إذا تواجد نجله خالد على المائدة. 8- روى الفنان راغب علامة، موقفًا كوميديًا جمعه مع الفنانة فيفي عبده، موضحًا أنه في بداية حياته الفنية غنى في الملاهي الليلية، والتي كانت تستقبل نجومًا كبار، وكان يغني في نفس الحفل الذي ترقص به فيفي عبده، وقالت له حينها: «الرجالة حلوين بس مفيش وقت». 9- كان يمتلك شقة في مصر كان ينزل بها دائما، ودخل عليه شاب في إحدى المرات ليعرض عليه أغنية، مضيفا «أعجبت بتوزيع الأغنية وقالي إن أسمه مدحت خميس فوعدته بأنه يكون الموزع المقبل لي في الألبوم الجديد، فلم يصدقني وبالفعل أحضر معه صديقا له وعرض علي أغنية (طب ليه) وكان هذا الملحن هو الفنان أحمد سعد الذي كان خجولًا جدًا». 10- ، أنه يثق في رأي شيقيقه «خضر» جدًا ويعرض عليه الأغاني، وكذلك أولاده خالد ولؤي، لافتًا إلى أن الملحن محمود خيامي عندما يحب عرض أغنية عليه يقوم بعرضها على ابنه خالد الذي يقنعه بالأغنية، وهذا ما حدث مع أغنية «اللي باعنا»، وذكر أن ابنه خالد يستمع إلى أغاني عربية وأجنبية ولديه ذوق رفيع. 11- الغناء على مسرح أضواء المدينة في مصر في أوائل التسعينيات، كان حلمًا بالنسبة له، وغنى حينها أغنية «قلبي عشقها والعيون»، وحينها هنأه أحد المنتجين، قائلًا «مبروك عليك الستين مليون»، أي الستين مليون مواطن مصري حينها، لافتا إلى أن أي أغنية يعرضها على أبنائه الذين يشكلون «عصابة فنية» بقيادة نجله خالد.
