تداول نشطاء عبر موقعي التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، صورًا نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يظهر فيها طفل صغير ملثم، يرتدى جلباب أسود يشبه ملابس عناصر تنظيم " داعش"، وخلفه علم التنظيم المعروف، وينحر الطفل دمية بلباس برتقالي حتى تمكن من قطع رأسها تمامًا. واختلفت الأقاويل حول حقيقة هذه الصور، حيث قال البعض إنها جزء من لعبة جديدة تروجها "داعش"، لتدريب الأطفال على القتل، فيما قال آخرون إنها مجرد سخرية من أفعال التنظيم.