أدانت الكنيسة الأرثوذكسية، بشدة تهجير وإزاحة أبناء العراق من المسيحيين في الموصل، وما يتعرضون له من عنف وظلم، وهو الأمر الذي يحدث لأول مرة في تاريخ العراق. وقالت الكنيسة في بيان لها مساء اليوم، إنها تصلى ألى الله من أجلهم ومن أجل عراق موحد يساوي بين كل أتباعه علي اختلاف عقائدهم. وطالب الأنبا رافائيل، أسقف عام كنائس وسط القاهرة وسكرتير المجمع المقدس، على صفحته السخصية على موقع التواصل الاجتماعس "تويتر"، الأقباط بأن يصلوا من أجل المسيحيون في الموصل ونينوى بالعراق، قائلًا: "ارحم يارب شعبك".