التحمت مسيرة مسجد خالد بن الوليد من ميدان الكيت كات، بمسيرة أخرى في شارع البطل أحمد عبدالعزيز أمام محلات عمر أفندي، وتضم المسيرتين الآلاف، فيما وصلت المسيرتان بعد التحامهما إلى تقاطع شارع سوريا مع شارع شهاب بقيادة "أولتراس نهضاوي"، مرددين هتافات معارضة للجيش والشرطة.