شكرت حركة "الضغط الشعبي"، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على موقفه الداعم اتجاه الأحداث في مصر. وأشادت نسرين المصري، منسقة الحركة، بالموقف السعودي المشرف، مؤكدة أن هذا الموقف متوقع منها، وذلك لأن لها مواقف كثيرة سابقة في دعمها لمصر، مثلما حدث في حرب أكتوبر عندما وضع الملك فيصل كل إمكانيات المملكة تحت تصرف مصر، متمنية من كل الدول العربية أن يكون موقفها مثل موقف السعودية. وأضافت منسقة الحركة، أن الموقف السعودي له كبير الأثر على الدول الغربية على موقفهم اتجاه جماعة الإخوان، مؤكدة على دعم الحركة وتأييدها للجيش المصري والشرطة في حربها ضد الإرهاب، والقضاء عليه بكل قوة وحسم.