نفى إبراهيم الصياد، رئيس قطاع الأخبار، ما تردد بين العاملين فى ماسبيرو حول منع مؤسسة الرئاسة لعاملين بقطاع الأخبار من القيام بعمل الإخراج والمونتاج للخطاب الأخير للرئيس واستبدال الرئاسة لهم بفريق من مصر 25، مستنكرين طريقه إخراج الخطاب. وأكد الصياد: "إننا لن نسمح لأحد بالتدخل في عملنا حتى لو كانت مؤسسة الرئاسة، مؤكدا أن مخرجي قطاع الأخبار والقائمين علي المونتاج بالقطاع هم من تولوا مسئولية إذاعة وبث الشريط، ولا صحة لما تردد حول استبدالهم بفريق عمل مصر 25، وأن ما حدث هو مجرد خطأ هندسي تم تداركه عندما أعيد عرض الخطاب مرة أخرى.