كشف مصدر بوزارة الإعلام ل«روزاليوسف» أن الشريط الذي تم بثه أثناء أحداث ماسبيرو وتضمن حديث أحد الشهداء عن ضرب الأقباط لجنود الجيش والذي تسبب في اشعال أزمة لم يكن تصوير قطاع الأخبار انما صوره مخرج بإحدي القنوات الأرضية وتم عرضه علي إبراهيم الصياد رئيس القطاع الذي صرح بإذاعته دون أدني علم عن محتواه. وأضاف أنه تمت إذاعة الشريط دون مونتاج إلا أن قطاع الأخبار تلافي المشكلة عند البث مرة أخري.