اشتعلت النيران بمدرسة "علي عبداللطيف" الموجودة بميدان سيمون بوليفار، بعد تبادل المتظاهرين وقوات الأمن إطلاق قنابل الغاز والمولوتوف، ما تسبب في احتراق المدرسة. ويأتي ذلك في الوقت الذي يقوم فيه بعض الصبية بإلقاء الحجارة على واجهات فندق "شيبرد" الزجاجية، ما تسبب في تحطم جزئي بها.