- فى مذكرة رسمية طلب القطاع الاقتصادى ب«ماسبيرو» من وكالة «صوت القاهرة» ضرورة إعادة النظر فى قيام القنوات الفضائية بنقل تقارير إخبارية من خطابات رئيس الجمهورية، وعرضها فى برامجها دون الحصول على موافقة اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وهو ما يهدّد الدخل العام للاتحاد، حيث إن هذه التقارير يجب أن تباع للقنوات الخاصة والإخبارية المصرية، مع تحديد مدة العرض، على اعتبار أن الحقوق للعرض فقط، ويجب ألا تكون مطلقة للقنوات، وذلك حتى يحافظ الاتحاد على حقوقه المالية والأدبية. - الموازنة العامة لاتحاد الإذاعة والتليفزيون أكدت أن الاتحاد يتكلف سنوياً أكثر من 36 مليون جنيه لدفع التكلفة الفعلية للأغذية التى تُصرف للعاملين فى الاتحاد، حيث إن تكلفة هذه الأغذية تدخل ضمن بند الأجور، ووصلت فى ميزانية هذا العام إلى حوالى 37 مليون جنيه، بزيادة قدرها 500 ألف جنيه عن العام الماضى، الذى وصل فيه بدل الأغذية إلى حوالى 36 مليوناً و55 ألف جنيه، فى حين كانت فى موازنة 2008 - 2009 تصل إلى 15 مليون جنيه فقط. - تقرير رسمى صادر من مدينة الإنتاج الإعلامى كشف أن قيمة تشجير أراضى المدينة تصل سنويا إلى 11 مليون جنيه، وأكد التقرير أن التكلفة تقوم المدينة باحتسابها ضمن قيمة الأراضى، ولا تقوم باحتسابها فى قيمة الإهلاك السنوى، رغم عدم اعتراف المدينة بهذا الإهلاك، حتى إنها تؤكد أن هذا التشجير المستمر وزراعة الأشجار يأتى فى إطار نمو الأشجار بصورة مستمرة، ووجود مشتل يتولى شتل الأشجار، وتعويض ما يتلف منها، مما يزيد من حسابات الإهلاك على الزراعة والأشجار. - الإدارة العامة للمتابعة التليفزيونية ب«ماسبيرو» طلبت من رؤساء قطاعات «الأخبار» و«التليفزيون» و«المتخصصة» و«الإذاعة»، بمنع المذيعين على جميع قنوات التليفزيون والإذاعات من استخدام الكلمات الإنجليزية فى الحوارات، خصوصاً «yes وno». - عبدالفتاح حسن رئيس قطاع «المتخصصة» قرر منع مدير البرامج بقناة «النيل للدراما» على أبوهميلة، من التعامل مع المذيعات والمذيعين، وترك قرارات تطوير البرامج بالقناة إلى رئيس القناة فقط، وذلك بعد الأزمة التى وقعت فى القناة بين مذيعات برنامج «فلاش» الإخبارى و«أبوهميلة»، التى قامت المذيعات على أثرها بالتظاهر، والتوجه إلى مكتب عبدالفتاح حسن رئيس القطاع لتقديم شكواهن. - إسماعيل الششتاوى، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، منع كل قطاعات الاتحاد من شراء أفلام جديدة، دون الرجوع إلى مكتب حماية البث والمصنفات السمعية والبصرية داخل «ماسبيرو».