كشفت مصادر مطلعة بمحافظة شمال سيناء، عن عمليات شراء واسعة للأراضي من قبل الفلسطينيين على طول الشريط الحدودي مع غزة في رفح المصرية، وقالت المصادر، إن أسعار الأراضي في تلك المناطق تضاعفت عدة مرات بسبب حمى الشراء، ووصل سعر "الدونم الواخد" وهو ما يعادل 1000 متر، في بعض المناطق إلى 200 ألف جنيه، في حين كان سعره لا يتجاوز 10 آلاف جنيه. ** "ماراثون الثورة" وسلاسل إخوانية احتفالاً بنصر أكتوبر تحت سفح الأهرامات نظم المئات من شباب حزب الحرية والعدالة، "ماراثون الثورة" احتفالا بذكرى نصر أكتوبر، ودعم السياحة أمس، بمشاركة الدكتور عصام العريان، نائب رئيس الحزب والمرشح لرئاسته، والدكتور حلمي الجزار، وحضور الدكتور علي عبد الرحمن، محافظ الجيزة. وبدأ الماراثون، من أمام الباب الرئيسي لجامعة القاهرة، وانتهى عند منطقة سفح الأهرامات بالجيزة، وشارك فيه قرابة 700 متسابق، مرتدين أيضاً "تي شيرتات" حملت شعار الحزب، واستمر لمدة 90 دقيقة. ** "جيهان" تغيب عن قبر "السادات" للمرة الأولى لأول مرة منذ وفاة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، تغيبت زوجته جيهان السادات وأولادها جمال ونهى وجيهان ولبنى، عن إحياء ذكراه السنوية أمام النصب التذكاري للجندي المجهول، فيما حضرت سكينة السادات، نجلة الرئيس الراحل من زوجته الأولى. ** احتفال "أبناء مبارك": هجوم على الإخوان أمام "طرة" .. وأغانِ وطنية في "مصطفى محمود" احتفل "أبناء مبارك" بنصر أكتوبر على طريقتهم الخاصة، وتظاهر أمس العشرات من حركة "أبناء مبارك"، وحركة "الأغلبية الصامتة"، أمام البوابة الرئيسية لسجن طرة لتكريم الرئيس السابق حسني مبارك قائد الضربة الجوية الأولى حسب وصفهم، كما تظاهر، أمس، اتحاد ثوار مصر الأحرار، "ثوار المنصة"، في ميدان مصطفى محمود للاحتفال بذكرى أكتوبر وتكريم المجلس العسكري والرئيس السابق. ** "المساواة بين الرجل والمرأة" تفجر معركة جديدة في "التأسيسية" فجرت المادة 36 الخاصة ب"المساواة بين الرجل والمرأة" بالدستور الجديد أزمة جديدة في الجمعية التأسيسية، بين التيارين السلفي والمدني، فيما أثارت الموافقة على تمرير مادة تسمح باستمرار الرئيس محمد مرسي حتى انتهاء ولايته ردود فعل غاضبة بين الأحزاب المدنية غير الممثلة في الجمعية والقوى الثورية. وتنص "المادة 36" على "إلتزام الدولة باتخاذ التدابير التشريعية والتنفيذية لترسيخ مبدأ مساواة المرأة مع الرجل في مجالات الحياة السياسية والثقافية والاقتصادية وسائر المجالات الأخرى بما لا يخل بأحكام الشريعة الإسلامية"، ويعترض ممثلو التيار المدني في الجمعية على عبارة "بما لا يخل بالشريعة الإسلامية". ** أعضاء "النيابة الإدارية" يقاضون "الغرياني" في المحاكم الدولية لطلب الاستقلال بدأ بعض أعضاء ومستشاري النيابة الإدارية إجراءات إقامة دعوى قضائية، أمام القضاء الدولي، يختصمون فيها المستشار حسام الغرياني، رئيس الجمعية التأسيسية للدستور، لرفضه إدراج "النيابة" كهيئة قضائية مستقلة في الدستور الجديد، ولوح معلمون باستخدام ورقة الضغط الأخيرة لديهم على الحكومة للاستجابة لمطالبهم باللجوء لليونسكو. ** اتحاد الكرة يطعن على براءة "المصري" أمام "الفيدرالية" قرر اتحاد الكرة الطعن على قرارات المحكمة الرياضية الدولية التي ألغت العقوبات الموقعة على النادي المصري في الأحداث الدامية التي شهدها استاد بورسعيد، في مباراة الفريق مع الأهلي والمعروفة إعلامياً ب "مجزرة بورسعيد"، وذلك بعدما تلقى الإتحاد الحيثيات الخاصة بالحكم. ** سائقوا الميكروباص يهددون بمحاصرة مجلس الوزراء بالسيارات هدد سائقو الميكروباص في القاهرة بالدخول في اعتصام مفتوح أمام مجلس الوزراء "الأربعاء" المقبل ومحاصرته بالسيارات، ونصب الخيام للمبيت فيها بمشاركة أسرهم حال عدم تنفيذ إدارات السرفيس بالقاهرة "اليوم" لما تم الاتفاق عليه من دفع قيمة الكارته المجمعة على دفعتين كل 6 أشهر، بدلاً من دفعة واحدة في العام، وتخفيض 20% من قيمة المخالفات عند الحصول على براءة الذمة من نيابات المرور. ** 50% عجز في الأسمدة .. و"الزراعة" تطلب الدعم من المصانع كشف مجدي الشراكي، رئيس مجلس إدارة الجمعية العامة للإصلاح الزراعي، عن ارتفاع العجز في السماد الآزوتي للموسم الشتوي المقبل إلى 50% بعد توقف مصنع الدلتا عن الإنتاج بسبب الأعطال، وانخفاض إنتاج مصنع أبو قير إلى 75% بسبب الإضرابات العمالية التي قللت كمية الإنتاج. وقال "الحكومة المصرية تدعم الفلاح الأجنبي بتصديرها إنتاج مصانع المناطق الحرة إلى الخارج بدلا من توفير الاحتياجات الداخلية للفلاح المصري، وذلك بدعم 5 مصانع في مصر بالغاز الطبيعي، موضحاً أن تلك المصانع تضغط على الحكومة المصرية بورقة العمال وتهدد بالإغلاق، فيما تحقق أرباحاً خيالية وترفض توريد السماد إلى مصر، وتتعامل مع المسئولين بنظرة تعالِ دون أن تستجيب لمطالبهم. وقال الدكتور عباس الشناوي، رئيس قطاع الخدمات والمتابعة، إن العجز وصل في الموسم الشتوي لهذا العام إلى 700 ألف طن، تسعى الحكومة جاهدة إلى تعويضها قبل بدء الموسم الجديد، عن طريق عدة حلول، منها الإتجاه إلى سد الفجوة عن طريق مصانع المناطق الحرة.