رحب القمص بولس عويضة استاذ القانون الكنائسى بالقرار الذى دعوى الفريق عبد الفتاح السيسى القائد الاعلى للقوات المسلحة ووزير الانتاج الحربى ان هذه الدعوة وطنية خرجت من قلب انسان وطنى ودائما يحرص على المصالحة العامة ويرجوا السلام للوطن وان مصر كنانة الله فى ارضه وانها فى رباط الى يوم الدين بالاقباط والمسلمين وهى مجمع الاديان حين اتى اليها ابراهيم وعيسى والعائلة المقدسة وهى ايضا مصر الازهر الالف سنة والكنيسة عمرها الفين سنة ونحن نشارك كل مليونية لمحاربة الارهاب مثلما شاركنا فى 25 يناير و30 يونيو وكنا نحضر المياه لاخواننا المسلمين فى الميدان لكى يتوضئوا للصلاة وهكذا هو موفق السيسى الوطنى الذى اعتدنا على وطنيته العظيمة وعاشت مصر المحبة بالازهر العظيم والكنيسة وعاشت الوحدة الوطنية.