صرح الدكتور محمد عبد اللطيف، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية، أن زيارة وزير الآثار لمحافظة البحر الأحمر قد تضمنت جولة تفقدية لعدد من المواقع الأثرية بمدينة القصير، ومنها قلعة القصير، شونة الغلال، استراحة الملك فاروق، وذلك للوقوف على الحالة الأثرية و الإنشائية والأمنية لتلك المواقع وما إذا كانت تحتاج للترميم من عدمه. لافتاً إلى أن وزير الآثار قد وجه بدراسة إمكانية تسجيل استراحة الملك فاروق والتي تعود للعصر العثماني كأثر إسلامي ضمن عداد الآثار الإسلامية والقبطية.