نشرت صفحة جورنالجي الثورة أحد الصفحات الفعالة على شبكة الفيس بوك الأخبارية معلومات تفيد تهرب عمرو موسى المرشح الرئاسي من أداء الخدمة العسكرية . وقالت الصفحة أن عمرو موسى قام بتزوير الأوراق الرسمية التي حصل بها على الإعفاء من الخدمة العسكرية، على أنه "وحيد" لوالديه والحقيقة ان له اخ من والده يدعى "إيلاي" او بالعربي "علي" وهو يهودي من زوجة أبيه الفنانة "راقيه إبراهيم" اليهودية الأصل وأسمها الحقيقي "راشيل إبراهام" والتي تسببت ديانتها في امتناع السلطات المصرية عن منح الجنسية لشقيق عمرو موسى وآلاي يحمل الجنسية الفرنسية ولايزال على قيد الحياة متنقلا بين فرنسا واسرائيل ويمارس شعائر ديانته اليهودية في باريس وتل ابيب وقد شغل في وقت سابق منصب رئيس البنك الدولي فرع إفريقيا. و الفنانة راقية ابراهيم هي فنانة يهودية واسمها الحقيقي "راشيل إبراهام ليفي" واضطرت إلى تغيير اسمها حتى تتمكن من دخول الوسط الفني، لأن اسمها قد يؤثر على شهرتها خاصة أن الجميع كان يشعر بكراهية لليهود بسبب احتلال اليهود لفلسطين فقررت تغيير اسمها إلى راقية إبراهيم، وهو اسم قريب جدا من اسمها خاصة أن إبراهام تعني إبراهيم عند المسلمين . وكان أول أفلام راقية هو ليلى بنت الصحراء لتقدم بعد ذلك رصاصة في القلب مع محمد عبدالوهاب ثم سلامة في خير مع نجيب الريحاني ثم عريس من اسطنبول مع يوسف وهبي وقد عرف عن راقية حبها الشديد لليهود، وقد هاجرت راقية ابراهيم إلى أميركا وانتهت صلتها بمصر تماما وعرف عنها تعاونها مع الموساد في عمليات قتل علماء مصر في الخارج في الخمسينات والستينات حيث كانت تستغل شهرتها وشعبيتها كممثلة شهيرة في التعرف على علماء مصر في الخارج وسهلت للموساد قتل العديد منهم .