استطاع "زاهر" فى الحلقة الثانية عشر من مسلسل "فرقة ناجى عطا الله" أن يبطل شبكة الليزر القاتلة قبل ان تفتك بناجى عطا الله وفرقته فى ممر خزينة البنك الإسرائيلى ثم يقوم عبد الجليل بجوره فى نشر حديد باب الخزينة بالمنشار الكهربائى فى الوقت الذى يقوم فيه زاهر بتثبيت كاميرات المراقبة عند صورة معينة لتضليل مراقبيها. واستطاع ناجى عطا اللهوفرقته فى فتح الخزينة وسرقة أموال البنك وعندما توجهوا الى الجراج يراهم أحد أفراد الأمن قبل أن يأتى ناجى من خلفه ويضربه ضربة قوية يفقد على اثرها وعيه ويستكلموا سيرهم الى الجراج فتواجههم سيارة شرطة إسرائيلية لكن هنى تنقذ الأمر ويرحلوا الى غزة فيراهم الرجل الذى فتح لهم المعبر الفلسطينى ويحذرهم من التوجه الى غزة فى ذلك الوقت ويصطحبهم الى جبل يفصلهم عن لبنان فيشكره ناجى ويعطيه حقيبة دولارات من أجل إرسالها للحاجة فاطمة "الأم الروحية للفلسطينيين" ثم يشقوا طريقهم فى الجبل من أجل الوصول الى لبنان. وعلى الجانب الأخر تعلم السلطات الإسرائيلية بسرقة البنك ويذهبوا الى هناك لتفقد الأمر, ويتجه ناجى وفرقتة الى هضبة الجولان ثم يشهر زاهر بالإرهاق ويسقط أرضا.