بدأت أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "فرقة ناجى عطا الله" بحضور ناجى وفرقته جنازة "ياسر" الذى استشهد على يد العدو الصهيونى وقد عبروا إحدى اللجان الإسرائيلية وهم متنكرين فى هيئة اليهود ثم قدم ناجى قنبلة الى ابراهيم ويطلب منه الذهاب مه "هنى" لتفجيرها فى مبنى بأخر شارع البنك المراد سرقته, ثم يقفز حسام من أعلى المبنى المقابل له إليه ويقذف اليه تهامى حبلا يتم تثبيته بين المبنيين ويدخلون جميعا المبنى ماعدا "زاهر" الذى ظل فوق المبنى المجاور يقوم بتعطيل حركة الكاميرات لأنه يخشى المرتفعات , ويعطيه ناجى "موبايل" من أجل الإتصال بينهم ويأمره بحل الحبل والإنتظار بجراج البنك مع هنى بعد إنهاء مهمته. وينجح زاهر فى تعطيل حركة الكاميرات بالمبنى ويدخل ناجى عطا الله وفرقته ويعبرون الممر ويعبرون ثم يغلق الباب عليهم وتنشط شبكة الليزر الحارقة مرة أخرى ويسمع زاهر أحد الأشخاص ومعه كلب فيغلق حسابه ويختبى الى أن ينصرف هذا الشخص وكادت الأشعة أن تقتك بناجى وفرقته إلا أنه فتح حسابه مرة أخرى بعد انصراف هذا الشخص.